الله لا يجري المعجزات إلا على يد الأنبياء , حتى لا يفتن الناس , والمعجزة تكون لمرة واحدة ; حيث أن تكرار المعجزة يقتضي أن لها قانون ما , مما ينفي عنها صفة "الأعجاز" إلى "الممكن".!
ونحو هذا قال شيخنا الفاضل العذب "القاضي عبدالجبار" وقال أن القول بذلك _ أن المعجزة لا تجري إلا على يد نبي_ من بداهة العقول ..
سؤالي: كيف يجري الله المعجزة على يد المسيح الدجال؟!
كيف يأمر السماء لتمطر ؟
كيف يشق شخصاً نصفين ثم يعيده للحياة ؟!
وإذ كان الله يدرك أن "الناس" بحاجة لمعجزة ليصدقوا بها النبي ..لذلك لم يرسل نبياً إلا بمعجزة .!
فلماذا يؤخذ الله الناس حينما يصدقوا الدجال الذي أعطاه الله هذه المعجزة .؟!
ثم , الدجال يأتي على حمار , وهذا القول سائغ ومقبول في عصر النبي صلى الله عليه وسلم ..ف"لحمار" وسيلة نقل ..أما اليوم فهذا القول سخيف جداً ..!
أيضا بين عيينيه " ك ا ف ر" لماذا لا يعمل عملية تجميل سريعة ويتخلص من ذلك؟!
وإذا كان الله يمكنه من فعل المعجزات إلا هذا الأمر التافه فهذا أمر مشكل الفهم ..على الأقل ألا يمكنه أن يضع طاقية .!
وإذا كان لا يستطيع أن يضع على الأقل "طاقية" ليخفي "كافر" فهذا يعني أنه لا يملك الخيار في أقل شؤونه ..فهو مسير من "الله"..فكيف يعاقبه الله وقد "سيره" رغماً عنه على ذلك؟!..
أرجوا الإجابة ..!
ونحو هذا قال شيخنا الفاضل العذب "القاضي عبدالجبار" وقال أن القول بذلك _ أن المعجزة لا تجري إلا على يد نبي_ من بداهة العقول ..
سؤالي: كيف يجري الله المعجزة على يد المسيح الدجال؟!
كيف يأمر السماء لتمطر ؟
كيف يشق شخصاً نصفين ثم يعيده للحياة ؟!
وإذ كان الله يدرك أن "الناس" بحاجة لمعجزة ليصدقوا بها النبي ..لذلك لم يرسل نبياً إلا بمعجزة .!
فلماذا يؤخذ الله الناس حينما يصدقوا الدجال الذي أعطاه الله هذه المعجزة .؟!
ثم , الدجال يأتي على حمار , وهذا القول سائغ ومقبول في عصر النبي صلى الله عليه وسلم ..ف"لحمار" وسيلة نقل ..أما اليوم فهذا القول سخيف جداً ..!
أيضا بين عيينيه " ك ا ف ر" لماذا لا يعمل عملية تجميل سريعة ويتخلص من ذلك؟!
وإذا كان الله يمكنه من فعل المعجزات إلا هذا الأمر التافه فهذا أمر مشكل الفهم ..على الأقل ألا يمكنه أن يضع طاقية .!
وإذا كان لا يستطيع أن يضع على الأقل "طاقية" ليخفي "كافر" فهذا يعني أنه لا يملك الخيار في أقل شؤونه ..فهو مسير من "الله"..فكيف يعاقبه الله وقد "سيره" رغماً عنه على ذلك؟!..
أرجوا الإجابة ..!
__________________
( أمران لا حد لهما : الكون , والغباء البشري)
اينشتاين ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق